شدّد المنسّق الخاص للأمم المتحدة في لبنان يان كوبيش، على أنّه "إمّا أن يُبادر المجتمع الدولي بصورة فوريّة بالمساعدة في تأهيل المنازل المهدّمة وإعادة تزويدها بالخدمات الأساسيّة من مياه وكهرباء في الأحياء الّتي دُمّرت بسبب انفجار ميناء بيروت، أو ستواجه بيروت خطر فقدان جزء من تاريخها وتراثها المعماري وطابع أحيائها القديمة إلى الأبد".
ولفت في تصريح على مواقع التواصل الإجتماعي، إلى أنّ "الإختيار واضح: إمّا المساعدة الدوليّة العاجلة المرتكزة على احتياجات السكّان المتضرّرين، أو السماح لحيتان العقارات بقتل قطعة هامّة من قلب بيروت، قلب لبنان".